نظر إلى السقف بعيون دامعة ،هذة العادة التي لا يعلم لها معنى منذ الصغر ،ثم نظر إليها محدقا و باسماً و طبع قبلة
رقيقة على رأسها، فإذا بها تفتح عينيها " أسف حبيبي مكنش قصدي أصحيكي" مداعباً شعرها المنسدل على زراعه
- يحب عندما تنام على زراعة ملقية ً الوسادة جانباً و تقول "خليهالك، أنا كدة بستريح أكتر، في حاجة ؟! " "بموت في
رخامتك " فعلن يحبها و يحب كل شيء بينهما يحب الألفة و رفع الكلفة يحب كيف انه في غير حاجة إلى الكذب
بجوارها و يرى نفسه على طبيعتة غير محاولاً أن يكون شىء اخر ليعجبها يحب كم يراها جميلة في كل يوم كيف يحب
عيوبها يحبها - فتحت عينيها و نظرت للساعة " ايه الي مصحيك لحد دلوقتي ؟" ينظر في عينيها كأنه يراها أول مرة و
يقبل شفتيها الناعمتين التي لطالما اختطفاه من كل همومه و كالعادة ترد -بغلاسة- "مالك؟!" ، يبتسم مداعباً فترد "
مفهمتش برده ايه الي مصحيك ؟" -يعشق عيناها و كيف يكون كلامها بارداً و قلبها يفيض بالحرارة-، " مفيش حبيبي
ساعات ببقى مش مصدق انك جنبي" " نعم ؟! و العيال الي نايمه جوه؟!" يضحك " ما هو ده الي مخليني مش
مصدق! أنا الي كنت رافض فكرة الجواز أصلاً و بذات الخلفة دلوقتي عندي اتنين !! " يضحك و يحتضنها " عارفة
ساعات بحس اني مش بحبهم عشان ولادي ، انما عشان بس منك" تقترب منه أكثر ملامسا صدرها صدره "عارف..
بحبك موت" تمسك بيده فيداعب شعرها و يحتضنها بقوة ....فيسقط علي اللأرض و يفيق من نومه و يرى إحتضانه للهواء و الدموع في عينيه هي الحقيقة الوحيدة .ع
رقيقة على رأسها، فإذا بها تفتح عينيها " أسف حبيبي مكنش قصدي أصحيكي" مداعباً شعرها المنسدل على زراعه
- يحب عندما تنام على زراعة ملقية ً الوسادة جانباً و تقول "خليهالك، أنا كدة بستريح أكتر، في حاجة ؟! " "بموت في
رخامتك " فعلن يحبها و يحب كل شيء بينهما يحب الألفة و رفع الكلفة يحب كيف انه في غير حاجة إلى الكذب
بجوارها و يرى نفسه على طبيعتة غير محاولاً أن يكون شىء اخر ليعجبها يحب كم يراها جميلة في كل يوم كيف يحب
عيوبها يحبها - فتحت عينيها و نظرت للساعة " ايه الي مصحيك لحد دلوقتي ؟" ينظر في عينيها كأنه يراها أول مرة و
يقبل شفتيها الناعمتين التي لطالما اختطفاه من كل همومه و كالعادة ترد -بغلاسة- "مالك؟!" ، يبتسم مداعباً فترد "
مفهمتش برده ايه الي مصحيك ؟" -يعشق عيناها و كيف يكون كلامها بارداً و قلبها يفيض بالحرارة-، " مفيش حبيبي
ساعات ببقى مش مصدق انك جنبي" " نعم ؟! و العيال الي نايمه جوه؟!" يضحك " ما هو ده الي مخليني مش
مصدق! أنا الي كنت رافض فكرة الجواز أصلاً و بذات الخلفة دلوقتي عندي اتنين !! " يضحك و يحتضنها " عارفة
ساعات بحس اني مش بحبهم عشان ولادي ، انما عشان بس منك" تقترب منه أكثر ملامسا صدرها صدره "عارف..
بحبك موت" تمسك بيده فيداعب شعرها و يحتضنها بقوة ....فيسقط علي اللأرض و يفيق من نومه و يرى إحتضانه للهواء و الدموع في عينيه هي الحقيقة الوحيدة .ع